ظ

تابع جديد مدونتنا على الفيسبوك اضغط هنا للذهاب لصفحتنا

لعبه الحرب الاستراتيجيه soldner secret wars

لعبه الحرب الاستراتيجيه من اكثر اللعب اثارة ستعيش مع هذه اللعبه الحرب بشكل مختلف فأنت تعيش فى بلد صغيره و لكن بها الكثير من الخيرات وهناك امور يسعى اليها الاعداء فيريد الاعداء الاستيلاء على وطنك و السيطرة على كل خيرات بلدك او تدميرها و لكن حال الدول الصغيره لا يجعلها تستطيع الوقوف امام الاعداء فمع وجود الكثير من المزايا بها لكنها ايضا لا تمتلك الاسلحه او القوى التى تستطيع بها ردع العدو و ابعاده عنها او حتى مقاومته و لكن هنا يأتى دورك انت فأنت لا تريد ان ترى الاعداء يهدمون الوطن و لن تعطى لهم فرصه فى السيطرة على بلدك بل ستقاوم كل هذا فسوف تصبح قائد لجيش عظيم يحاول ان يقهر العدو الذى تعدى على بلده تحاول ان تحصل على الاستقلال فى لعبه الحرب الاستراتيجيهsoldner secret wars المقدمة من موقع تحميل العابمجانا و تنال الحريه تحاول ان تستخدم كل سلاح تملكه فى القضاء عليهم و ان تزيقهم مرارة الهزيمه قد لا تمتلك اقوى الاسحله او اقوى الجنود و لكنك ستدافع بكل ما تملكه حتى تنتصر ستستخدم اسلحتك و جنودك و ذكائك فى تخطى قوات العدو سوف تقوم بعمل خطط المراوغه و الخداع التى سترهب بها العدو و تجعله مشتت الذهن و سوف تخوض تجربه ممتعه جدا و ايضا جديده و سوف تتعلم الكثير عن الحروب فالحروب ليست مجرد اسلحه و جنود و لكنك ايضا سوف تستخدم استراتيجيات و خطط كى تنجح فى كل ما تريده فوطنك يريدك ان تقوم بعمل كل شىء تستطيع فعله حتى تحميه و تحمى اراضيه من تلك الاعداء الذين لا يعرفوا الرحمه ستكون حربا شرسه بمعنى الكلمه ستنهال الدماء و يقتل الرجال حتى تحصل على النصر فلن يكون الانتصار سهلا فى لعبه الحرب الاستراتيجيه بل سيحتاج منك الكثير من الجهد فتذكر دائما انت القائد و هذه مهمتك تشجع و لا تجعل شىء يقف امامك و امام هدفك و هو الانتصار و هزم العدو الذى تجرأ و تعدى على وطنك و تذكر دائما لا يوجد مكان للرحمه او التهاون مع العدو قم بتحميل اللعبه الان و ابدأ فى الحرب مساحة اللعبه 498 ميجا فقط حملها الان كما يمكنك ايضا تحميل لعبة محارب الزومبى

صور لعبه الحرب الاستراتيجيه soldner secret wars

لعبه الحرب الاستراتيجيه
لعبه الحرب الاستراتيجيه
لعبه الحرب الاستراتيجيه
لعبه الحرب الاستراتيجيه






لعبه الحرب الاستراتيجيه
وقت التحميل اضغط هنااااا
هل أعجبك الموضوع ؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

. . . .